Everything about إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة

Everything about إدارة الوقت أثناء البحث عن وظيفة

Blog Article

لا يكفي أن تقوم بالعمل على أكمل وجه وبالطريقة الأمثل، ولكن من الضروري أن تُعلِن وتُظهِر لرؤسائك أنك أديت العمل بشكل احترافي ومثالي، بحيث تُعلِن عمّا أنجزته بصراحة للشركة والعمل.

اعتمد تقنية فصل الوقت في فترات صغيرة تمكنك من التركيز الكامل على المهمة المطلوبة.

للاستفادة من تقنيات التخطيط الإلكتروني، يمكنك استخدام الأدوات الإلكترونية المتاحة مثل:

بدلاً من اهدار هذه الفترات، يمكنك القيام ببعض الأنشطة الإنتاجية التي تساهم في تحقيق الأهداف الشخصية والمهنية الخاصة بك.

قم بتحديد فترات زمنية محددة لفحص البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي، مثل مرة في الصباح ومرة في فترة ما بعد الظهر.

تتيح الكثير من الشركات نظام العمل عن بعد من أي مكان في العالم لكل أو بعض موظفيها، بحيث يعملون من أي مكان في العالم خلال ساعات العمل الرسمية الخاصة بالشركة، دون الحاجة للذهاب إلى الموقع الفعلي للشركة. وازداد هذا النوع من التوظيف شيوعًا، حينما أدركت الشركات أنه يمكن الوصول إلى مجموعة أوسع من الموظفين الموهوبين من جميع أنحاء العالم، لشغل وظائف الشركة، خاصةً إن لم يكن هناك داعٍ لتواجدهم فعليًا في مقر الشركة، ولا يؤثر ذلك على سير العمل أو الوظيفة التي يشغلونها.

ويقدم لك دليلًا حول آلية التقديم على عمل عن بعد، بالإضافة لدليل حول كيفية النجاح في العمل عن بعد.

قم بتدوين جميع الوظائف التي تقدمت لها والنتائج التي حصلت عليها.

من أهم الخطوات التي يجب أن تقوم بها لزيادة إنتاجيتك في العمل هي تحديد الأهداف الواقعية. عندما تحدد هدفًا واضحًا ومحددًا لنفسك، فإنك تعرف بالضبط ما الذي تحاول تحقيقه وتترك لنفسك فرصة للتركيز والعمل بجدية نحو تحقيقه.

عندما تكون لديك مهارات وقدرات قوية، فإنك تقوم بتحسين أدائك وسرعة إنجاز المهام وتعزز فرص النجاح في مجال العمل.

المهارات الناعمة العمل الجماعي: بناء ثقافة التعاون في مكان العمل

في نهاية كل أسبوع، قم بتقييم أدائك. هل حققت الأهداف التي وضعتها؟ هل تحتاج إلى تعديل الخطة؟ هذا النوع من التقييم الذاتي يساعدك في تحسين استراتيجيتك وتحديد النقاط التي يمكن تحسينها.

ركز على بناء علاقة طيبة وقوية مع الآخرين في مجتمع العمل، وقدم المساعدة قدر المستطاع وساهم في النقاشات نون التي تثري العمل وتدعم روح الفريق.

المشكلة هي أنَّك لا تستطيع فعل كل شيءٍ بنفسك، وإذا كنت تظن خلاف ذلك، سينتهي بك الأمر بإنفاق مزيدٍ من الوقت في تعلُّم مهاراتٍ جديدة، والعمل على نشاطات لست بارعاً بها بسهولة، وكلا الأمرين يسرقان وقتك دون أن تعلم، فابدأ بإسناد المهام للآخرين، والعثور على خبراء للقيام بالعمل الهام الذي لا تُجيده.